نحن ملتزمون بالارتقاء بتجربة أبنائنا الطلبة وخبراتهم إلى أعلى المستويات في التعليم. ونهدف إلى تزويديهم بالأدوات والموارد والخبرات المبتكرة لتعزيز رحلة التعلم الخاصة بهم. حيث أننا نمكن الطلبة من التفوق والازدهار في عالم دائم التغير من خلال تعزيز بيئة تعليمية مرنة وثرية.
أحدث الفعاليات
يسرنا أن نرحب بجميع طلابنا ونحن نبدأ الرحلة الأكاديمية بفرح وحماس كبيرين لعام 2024-2025.
لقد ملأت بداية هذا العام الجديد مدرستنا بالأمل والإيجابية والهمة العالية.
إنه لمن دواعي سرورنا أن نشهد عودة أبنائنا الطلبة إلى الحرم المدرسي، ووجوههم تشع بالحماس والدافعية. وبينما نجتمع مرة أخرى لتعزيز معارف ومهارات وتطلعات أبنائنا الطلبة، فإننا نذكر أنفسنا بالشرف الذي نتمتع به بأن نكون جزءًا من رحلتهم التعليمية.
ونعتبر كل طالب هو إضافة غنية إلى أسرتنا التعليمية، ويسعدنا حقًا أن نشارك في رحلة التعلم لاكتشاف آفاق وتحديات جديدة.
استكشفوا مركز المعرفة الخاص بنا على وسائل التواصل الاجتماعي لضمان اطلاعكم على أحدث الممارسات التعليمية، والأفكار والتطلعات، والتحديثات المثيرة من مدارس الاتحاد الخاصة. تعد منصاتنا الاجتماعية مساحة مرنة نشارك من خلالها الموارد القيمة، ونعرض إنجازات طلبتنا، ونتفاعل مع مجتمعنا العالمي. انضموا إلينا في هذه الرحلة الرقمية ونحن نعزز ثقافة التعلم المستمر ونشارك شغفنا بالتعليم مع العالم.
تلتزم مدارس الاتحاد الخاصة برعاية التميز الأكاديمي، وتعزيز مجتمع تعليمي مرن وشامل، وتنمية المخزون الثقافي لأبنائنا الطلبة، مع الحفاظ على تراث دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك من خلال طرق التدريس المبتكرة التي يطبقها فريق مميز من المعلمين، فنحن نقوم بتمكين الطلبة لتعزيز التفكير النقدي في تعلمهم، ليصبحوا مفكرين عالميين. إن التزامنا لا يقتصر على الإتقان التعليمي فحسب، بل يشمل كذلك التنمية الشاملة لكل طالب، ليكونوا مخلصين لوطنهم، عالميين في تفكيرهم ومتطلعين إلى الأمام دائما.
مرحباً بكم في مدرسة الاتحاد الخاصة – جميرا
رؤيتنا في مدرسة الاتحاد الخاصة – جميرا، هي تنشئة "جيل حافظ لتراثه ... عالميٍ في تفكيره". إننا نقدر التراث الإماراتي، وفي الوقت ذاته نحتضن التعليم المتنوع والحديث — هذا الالتزام هو الذي يميزنا ويحدد ما نسعى إلى تحقيقه.نحن ملتزمون بالتميّز الأكاديمي والنمو الشمولي، بما يضمن لكل متعلم اكتساب المعرفة، وتنمية الشخصية، واكتساب رؤية عالمية. ومن خلال دعم معلمين شغوفين، وبرامج متطورة، وقيم ثقافية راسخة، نُعدّ طلابنا لمواجهة التحديات المتغيرة، مع ترسيخ انتمائهم لتراثهم.
نحن نؤمن بأن المدارس ترتقي عندما تتكاتف المجتمعات. ومن خلال الشراكات بين الطلاب والأسر والهيئة التعليمية، نعمل على تعزيز بيئة حاضنة ومحفزة، تُمكّن كل طفل من تحقيق إمكاناته واكتساب المهارات والقيم التي تؤهله لمواطنة هادفة ومسؤولية عالمية.
يسعدنا أن نرحب بكم في مجتمعنا، ونتطلع معاً إلى صياغة مستقبل طلابنا.
د. مايكل بوتس
المدير
في مدارس الاتحاد الخاصة، يؤدي مجلس الأمناء دورًا أساسيًا في الإشراف على أداء المدرسة، وضمان مساءلة القيادة وتحقيق الأهداف الاستراتيجية. ومع إشراك جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك أولياء الأمور، والموظفين، والطلاب، يسهم المجلس في اتخاذ قرارات مستنيرة تهدف إلى تعزيز التحصيل الدراسي، وإحداث المزيد من التحديث في المدرسة. إن إشرافهم الموضوعي وتوجيهاتهم الخبيرة تسهم في دفع عجلة التحسين المستمر، مع الالتزام الراسخ بتقديم تعليم بجودة متميزة.
حصلت مدرسة الاتحاد الخاصة، جميرا مؤخرًا على تصنيف "جيد" في أحدث تقييم أجرته هيئة المعرفة والتنمية البشرية (KHDA). نحن فخورون بالمجالات العديدة التي حصلت على تصنيف "جيد جدًا" ضمن تقرير هيئة المعرفة والتنمية البشرية. علاوة على ذلك، تلتزم المدرسة بالتحسين الأكاديمي المستمر، ويتجلى ذلك من خلال اعتمادها من قبل مجلس المدارس الدولية (CIS) وجمعية نيو إنجلاند للمدارس والكليات (NEASC). وتؤكد هذه الاعتمادات سعي المدرسة نحو التميز والتحسين المستمر في توفير تعليم عالي الجودة.
نحن نؤمن بأن الطلبة يلعبون دورًا أساسيًا في تشكيل رحلتهم التعليمية، ويجب أن تُسمع أصواتهم وتحترم آراؤهم. ومن خلال الحوار والمشاركة الفعّالة، نهدف إلى خلق بيئة تعلم حيث يكون دور كل طالب إسهامًا مهمًا في رحلتنا التعليمية.
إذا كنت ترغب في التواصل مع المدرسة، فلا تتردد في ملء المعلومات المطلوبة، وسوف نقوم بالرد عليك في أقرب وقت ممكن، أو اتصل بنا على: 04-394-5111
تود معرفة المزيد عن مدارس الاتحاد الخاصة؟ استمتع بتصفح أسئلتنا الشائعة لاكتشاف إجابات على الاستفسارات الشائعة واكتساب فهم أعمق لمؤسستنا التعليمية.
في مدارس الاتحاد الخاصة، ستكتشف عالمًا من التميز التعليمي الذي يتجاوز المألوف، حيث نقدم مجموعة من البرامج الفريدة المصممة لتلبية احتياجات واهتمامات طلابنا المتنوعة. يدفعنا مجتمعنا المحب بالتزام مشترك لتمكين وتوجيه الجيل القادم من القادة، مع التركيز ليس فقط على النجاح الأكاديمي ولكن أيضًا على تنمية الشخصية والتعلم مدى الحياة.
